وردد المحتجون عبارة ” لا أستطيع التنفس” وهي العبارة الأخيرة التي رددها فلويد وديفيد دونغاي، وهو رجل من السكان الأصليين توفي في سجن بسيدني عام 2015 بينما كان يقيده خمسة حراس.

ورفع المتظاهرون لافتات شبيهة بتلك التي حملها المحتجون في الولايات الأميركية “حياة السود تهم” و”حياة السكان الأصليين تهم” و “صمت البيض عنف”، وفي إشارة إلى أولئك الذين يحتجون في مدن عبر الولايات المتحدة، “نراكم، نسمعكم، نقف معكم”. وكتب على لافتات أخرى، “نحن هنا لأنهم ليسوا هنا”، مع صور لفلويد ودونغاي.